عالم غريب
نحن اليوم نتحدث عن ما يدور من حولنا فاليوم نرى الغريب والعجيب من تصرفات ومبادأ تغيرت مع دخول الألفيه الجديدة وما حملتة من تطور وتكنلوجيا .فالتطور طور كل شيئ حتى الأخلاق والقيم وأصبح لها إعادة تحميل للتحديث الجديد في الماضي كان التواصل مرئي وملموس بالتواصل الأسري وكانت العلاقات مترابطه من حيث الثقافه والأخلاق وكان يجمع الأسره مائدة واحدة , حيث كانت قلوبهم مترابطه قبل أيدهم وكانوا البيناين المترابط لا يتجزء بعد دخول التطور بدأ البنيان بالإنهيار شيئا فشيئا حتى أصبحت الأسره لا ترى بعضها البعض إلا في المناسبات لا ولقد تطور الأمر بالمراسلات أصبح التواصل بما يعني أن الاخوه وأبناء العمومه وأبناء الخال والخلات وإلخ لا يتواصلون حتى أصبح أطفالهم لا يعرفون أهلهم .
دخل التطور ودخلت معه الاخلاق الجديده المطوره فنحن إمتلكنا السيئ وتركنا الجيد فعلى سبيل المثال من نقل لنا التطوير في الأخلاق والدين والمبادء أخذ منا الجيد وترك لنا السيئ ونحن سعداء بذلك لأنه يأتي بما تشتهي أنفسنا فالعالم الذي نقلنا لنا التطوير السيئ يملك مبادء صحيحة من الدين الذي نشره خير البشر فهم يحافظون على كرامة الانسان والحيوان أعزكم الله ويحترمون الطبيعة والآن يحاولون تعزيز ترابطهم الإجتماعي والإسري الذي الآن نحاول أن نفقدة .
المرأه
المرأه ليست للشهوات عندهم أو لتربية الأطفال والخدمة المنزيلة فهمي عامل يقوم به مجتمعهم ويقدسونها عكس مجتمعنا أقوال لا تتلوها أفعال وفي بعض المجتمعات المرأه لا كيان لها بينما الرجل هو سيد الموقف لو كان خطأ وهذا لم ينص عليه الدين الإسلامي
الاطفال
الأطفال هم النعمة التي وهبنا الله إياها فهي الثمرة التي نتعب من أجلها كي نبني منها مستقبلا طيبا ولكن نحن نفهم الهبه من الله بطريقة خاطئة نعتقد أنها ملكيه خاصة لن نتحاسب عليها فإن كان صالحا أفاد المجتمع وإن كان فاسدا لأهلك المجتمع وهذا يرجع للتأسيس منذو الصغر فهناك يراقبون تربية الأطفال ويحاولون أن ينشؤو لتطوير مجتمهم والإستفاده منهم عكسنا تماما
0 التعليقات:
إرسال تعليق